الأطفال

تواصل سندس التعلّم في غزة حالمةّ بمستقبلٍ يتجاوز الحرب

فقدت سندس كامل أسرتها في الحرب، ولكن بفضل مراكز التدريب المهني الطارئة التابعة للأونروا، تواصل سندس تعلّم مهارات جديدة والاستعداد لمستقبل يتجاوز الدمار. يساعد دعمكم اليوم الطلبة مثل سندس على الاستمرار في التعلّم، حتى في أوقات الأزمات.

A smiling baby

تدشن يونيسف نداء العمل الإنساني لنفع الأطفال في عام 2024. ويُراد من النداء جمع 9.3 مليار دولار لمد يد العن والمساعدة لما يقرب من 94 مليون طفل متى وأينما كانوا.

children carrying water containers amid rubble

وفقًا لتقديرات يونيسف يحصل الأطفال النازحون مؤخرًا في جَنُوب قطاع غزة على ما بين 1.5 إلى 2 لتر من الماء يوميًا، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى —ثلاثة لترات يوميًا— الذي يتيح لهم البقاء أحياء يرزقون. ووفقًا للمعايير الإنسانية، يبلغ الحد الأدنى لكمية المياه اللازمة في حالات الطوارئ 15 لترًا، بما في ذلك مياه الشرب والغسيل والطهي. وأثر ذلك كله كبير على الأطفال بوجه خاص لأنهم كذلك أكثر عرضة للجفاف والإسهال والأمراض وسوء التغذية.

wounded child with prosthetic legs

حذّرت يونيسف من أن 2021 شهد موجة كبيرة من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في النزاعات الطويلة الأمد والنزاعات الجديدة في العالم، حيث تكبّد آلاف الأطفال ثمناً باهظاً مع استمرار النزاعات المسلحة والعنف المجتمعي وغياب الأمن. وقالت المديرة التنفيذية ليونيسف: "لقد أظهر أطراف النزاع، سنة تلو الأخرى، استهتاراً فظيعاً بحقوق الأطفال وعافيتهم".

نعيش في زمن التحولات السريعة والشاملة. ومع تغير العالم — الذي يصبح أكثر رقمية وأكثر عولمة وأكثر تنوعاً — تتغير الطفولة أيضاً. تم إعداد مشروع الطفولة المتغيرة — وهو تعاون بين اليونيسف ومؤسسة غالوب — لدراسة هذه التغيرات، والتوصل إلى فهم أفضل لمعاني الطفولة في القرن الحادي والعشرين.

Portrait of a boy wearing a rain coat.

تعتبر أزمة المناخ أزمة في حقوق الأطفال. فموجات الحر وحرائق الغابات والفيضانات تنذر بنشوء ’’واقع جديد‘‘ صعب. إن آثار تغير المناخ واضحة، وكذلك حلوله. ومن غير المعقول أن يواجه أطفال اليوم وشبابه مستقبلاً غامضاً.

5 boys look out from behind a fence.

تقديم المساعدة للأطفال في ميانمار في وقت الأزمات

school girls laughing

في عام 2020، نحتفل بمرور 25 عامًا على اعتماد إعلان ومنهاج عمل بيجين - جدول الأعمال العالمي للنهوض بحقوق النساء والفتيات وتمكينهن في كل مكان. فيما لم يواكب التقدم الذي أحرزته الفتيات المراهقات الحقائق التي يواجهنها اليوم، وقد عزز فيروس كوفيد-19 العديد من هذه الفجوات. وهذا العام، وتحت شعار "صوتي، مستقبلنا المتكافئ"، دعونا نغتنم الفرصة لنلهم ما تراه الفتيات المراهقات على أنه التغيير الذي يريدنه، والحلول - الكبيرة والصغيرة - التي يقودونها وتطالب بها في جميع أنحاء العالم. 

A child holding a doll among other children faces the camera.

مع تراجع عدد وفيات الأطفال دون سن الخامسة إلى مستوى أدنى قياسي بلغ 5.2 ملايين وفاة في عام 2019، عرضت تعطيلات خدمات الصحة بسبب جائحة كوفيد-19 ملايين الأطفال للخطر.

collage of photos of Chompuu's day

على الرغم من كل الظروف: أحلام تشومبو بعد كوفيد - 19 في تايلند

A boy gives a thumbs up.

تتعاون اليونيسف مع أسرة «بوب مارلي» لوضع رؤية جديدة للأغنية الشهيرة «حب للجميع» لوضع رؤية جديدة لعالم أكثر عدلاً لكل طفل. 

تركز احتفالية اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال لعام 2020 على تأثير الأزمة على عِمالة الأطفال. فجائحة كوفيد - 19 الصحية وما تسببت فيه من صدمة اقتصادية واختلالات في سوق العمل أثر كبير على الناس ومعايشهم. وللأسف، فغالباً ما يكون الأطفال هم من أوائل من يعانون من ذلك. فمن الممكن أن تدفع الأزمة الملايين من الأطفال المستضعفين إلى سوق العمل. ويوجد بالفعل ما يقدر بنحو 152 مليون طفل في سوق العمل ، 72 مليون منهم يمارسون أعمالا خطرة. وأولئك الأطفال يواجهون الآن ظروفا أكثر صعوبة ويعملون لساعات أطول.

Two children inside a rolling cart smiling.

أعلنت الجمعية العامة في دورتها الاستثنائية الطارئة عام 1982، ونظرا لما روعها من ’’العدد الكبير من الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين الأبرياء ضحايا أعمال العدوان التي ترتكبها إسرائيل‘‘ - الاحتفال بيوم 4 حزيران/يونيو من كل عام بوصفه اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء. الغرض من هذا اليوم هو الاعتراف بمعاناة الأطفال - من ضحايا سوء المعاملة البدنية والعقلية والنفسية - في جميع أنحاء العالم، ويؤكد هذا اليوم التزام الأمم المتحدة بحماية حقوق الأطفال. ويسترشد عملها باتفاقية حقوق الطفل، وهي من أكثر معاهدات حقوق الإنسان الدولية التي صدقت على مر التاريخ.

Two children inside a rolling cart smiling.

أعلنت الجمعية العامة في دورتها الاستثنائية الطارئة عام 1982، ونظرا لما روعها من ’’العدد الكبير من الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين الأبرياء ضحايا أعمال العدوان التي ترتكبها إسرائيل‘‘ - الاحتفال بيوم 4 حزيران/يونيو من كل عام بوصفه اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء. الغرض من هذا اليوم هو الاعتراف بمعاناة الأطفال - من ضحايا سوء المعاملة البدنية والعقلية والنفسية - في جميع أنحاء العالم، ويؤكد هذا اليوم التزام الأمم المتحدة بحماية حقوق الأطفال. ويسترشد عملها باتفاقية حقوق الطفل، وهي من أكثر معاهدات حقوق الإنسان الدولية التي صدقت على مر التاريخ.